اهلا وسهلا بكم في موقع الفراشة الزهرية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اهلا وسهلا بكم في موقع الفراشة الزهرية

كل ما تحتاجينه تجديه في موقع pinkbutterfly
 
الرئيسيةالرئيسية  Pink ButterflyPink Butterfly  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 رعب + رعب = يماااااا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
pure girl

pure girl


عدد الرسائل : 71
العمر : 29
الموقع : فلسطين
الاوسمة : رعب + رعب = يماااااا Ebda4e_20
تاريخ التسجيل : 02/05/2008

رعب + رعب = يماااااا Empty
مُساهمةموضوع: رعب + رعب = يماااااا   رعب + رعب = يماااااا Emptyالأربعاء مايو 07, 2008 10:01 pm

اخواني اخواتي اكتب اليكم قصة احد اصدقائي الذي لا يزال يعاني من هول ما حصل له وإليكم قصته:

كان ذلك الشاب في سهرة رائعة مع شقيقته وزوجها وأبنائهما في ثاني ليالي العيد، حيث تأخر به الوقت حتى الساعة الواحدة والنصف ليلاً، وقد كان بيته بعيداً جداً عن بيت اخته ويحتاج الى ما يقارب الساعتين للوصول لبيته، فإستأذن منهم وخرج مسرعاً بسيارته عائداً الى المنزل.


وفي الطريق ارتفعت درجة حرارة السيارة حتى كادت ان تتلف بسبب عدم وجود الماْء في المبرد، لم يجد سوى محلاً تجارياً واحد فاتحاً ابوابه في ذلك الوقت من الليل، فإقترب ماشياً ودخل المحل فلم يجد سوى هندي ووجهه الى الحائط وكان يعد النقود، فقال الرجل اريد زجاجة ماء بسرعة، وما ان ادار الهندي وجهه الا وبه عين واحدة فقط، فإنتابت الرجل حالة من الهسيتيرة والخوف الشديد فهرول مسرعاً نحو سيارته وادار المحرك رغم حرارته وانطلق مثل الصاروخ نحو بيته.
وفي اليوم التالي عاد ليرى المحل مغلقاً ولما سأل جيران هذا المحل عنه قالو له مات فيه هندي قبل سنتين. وكل من يستأجر هذا المحل يجد في مشاكل لأنه مسكون." ..



************************************
جنية بذيئة

بينمـا أنا عاكف على عملي رن جرس الهاتف بجواري،و عندما رفعت السماعة إذا بصـوت امرأة فيه رعب و خوف تخاطبني و الذعـر يملأ حديثها. قلت: هوني عليك يا أختاه و أخبريني بما حدث بهدوء حتى أتمكن من مساعدتك. هدأت قليلا ثم قالت:إحدى المعلمات في المدرسة تتحدث بكلام غريب و بطريقة غير عادية .سألتها: لماذا تفعل ذلك ؟ قالت: الذي اعرفه أنها جاءت ذات يوم بماء مقروء عليه القرآن و رشته في غرفة من غرف المعلمات و بعدها حدث ما حدث و أخبرتنا أنجميع المعلمات بالمدرسة بهن مس من الجان فسقطت كثيرات منهن على الأرض مغشي عليهن فور سماعهن لهذا الكلام. و أصبحت المدرسة تعيش في رعب منذ ذلك اليوم.فماذا نفعل؟عرفت منها اسم المعلمة و اسم زوجها و طلبته للحضور الي في المسجد وعندما جاء قال لي : أن زوجته كانت ترى أشياء غريبـة تحـدث في غرفـة المعلمـات بالمدرسة و ذات يوم كانت تقرا القرآن على احدى الطالبات في هذه الغرفة فشعرت أنها لا تستطيع القراءة و اذا قرأت يصيبها تعب شديد. و طلب مني الزوج أن أقوم بزيارة الى المدرسة فرفضت الا بعد الحصـول علـى تعميد من الجهة المسؤولة و هذا ما تم فعلا قمت بزيارة للمدرسة في غير وقت الدوام و بدأت رحلتي في العلاج بالطلب من الزوج أن يحضر أولا زوجته لأقـرأ عليهـا و جاءت الزوجة و أثناء القراءة وجدت أن بها مسا مـن الجان فتحدثت الي الجنـي الذي تلبسها فنطق قائلا:انه و بقية زملائه من الجان يسكنون هذه المدرسة و أن هذه المعلمة آذتهم عندما جاءت بالماء المقروء و رشته في الغرفة حيث أصابهم لدرجة أن بعضهم أحرق فما كان منه الا ان تلبسها.و قال الجني أن خمس و عشرين معلمة من معلمات المدرسة بهن جان. و عند ذلك طلبت من الزوج أن يجمع بقية المعلمات و يحضرهن الى المسجد حيث جعلت لهن يوما خاصا و بدأت أقرأ عليهن فوجدت أن ثمانية منهن متلبسات بالجان و الأخريات بهن لمس خارجي فقط.طلبت من الأخوات تكرار الزيارة و بفضل الله شفيـن جميعـا الا اثنتان أصبحتـا تراجعان عندي فـي القراءة الجماعية لمدة ستة اشهـر تقريبا بعدها شفيت واحـدة وبقيت الأخرى متلبسة بجنية كانت بذيئة الأخلاق .ثـم انقطعت الفتاة عـن العلاج لمدة طويلة و لـم اعد اعرف عنهـا أيـة أخبار. وبعد ثلاثة اشهر متتالية و اذ كنت جالسا رن جرس الهاتف اذ بـه يحمل صوت احدى الأخوات لا أعرفها فقالت: يا شيخ كانت عندك أحدى المعلمات تتلقى علاجا من الجان وهي الآن عندي في مدرستي بعدما نقلت من مدرستها. و الحقيقة أننـا فزعنا عندما كنا نسمع منها أصوات غريبة حتى قيل أنهـا مسكونة بالجان و أنها كانت تعالج عندك.قلت لها ما اسمها ؟ قالت فلانة اذا به اسم تلك المعلمة فقلت نعم ، و لكن خبرهـا انقطع عني قبل أن تكمل علاجها . قالت: و ماذا نفعل اننا في ذعر تام من أمر هذه المعلمة . أخذت أهون عليها و أبسط لها الأمر ثم طلبت منها أن تخبرها بالحضور الي فردت: أن احدى الأخوات عرضت عليها ذلك فعلا و قالت لها دعينا نأخذك الى الشيخ منير و لكنها رفضت بشدة و تصميم و كلما ذكرنا لها اسمك انتابها ذعر شديد و تتملكها حالـة الذعر هذه فأننا نخاف منها و نبتعد عنها.
و بقيت القصة بلا نهاية فلا المعلمة تقوى على مواصلـة العلاج و لا الجنيـة التـي متلبسة لها ترغب في مغادرتها. ان حالة هذه المعلمة هي من النوع الذي يتسلـط الجان فيـه علـى الانسان بسبب استخدام الانسان للجان في ايذاء الناس و ايقاع الضرر بهم و هكـذا تكـون العاقبة و الله نسأل أن يعصم قلوبنا من الزلل و أن يجعلنا من الراشدين.

*****************************
هذه القصة حدثت قبل حوالي 45 عاماً، وبطل القصة هو والدي (الحاج جمعة حسين )، المعروف بـ (أبوحسن) .

كان عمره في ذلك الوقت قُرابة العشر سنوات، وكان والده قد توفي، وأصبح يعيش مع جدّه وجدّته، وكان منزلهم عبارة عن (عشةٍ) صغيرة موقعها الآن بيت (الحاج عبدالله المعلم) والد كلّ من (الحاج عيسى المعلم و علي المعلم وأحمد المعلم ومكي المعلم وحسن المعلم).

كانت (العشة) مظلمة، والنور الذي ترسله (اللمبة) لا يكاد يضيء سوى بضع خطواتٍ حولها, وكان الجو البارد، قد فرض حضر التجول في كل مكان، سوى تلك الأفكار التي تتراقص في رؤس الصغار الذين يحلمون بشروق الشمس وطلوع الصباح ...

كان (أبوحسن) في تلك الليلة شأنه شأن باقي الليالي، يرقد فوق سريره الخشبي الذي يبدو كسفينة غوصٍ قديمة، تصدر أصواتها الموسيقية المعهودة (لمزايط)، كلما تقلب (أبوحسن) عليه، طلباً للنوم.

وكان سريره يقع في نهاية (العشة)، والباب المقابل له يقع بعد خطواتٍ منه, وهي مع ذلك تبدو بغاية الإتساع، نتيجة الظلام الذي يفتح الحدود إلى ما لا نهاية.

غفت عين (أبوحسن) قليلاً، ليستيقظ على صوت (بربقة النارجيلة)، لم يكد يفتح عينه حتى أبصر امرأةً تجلس الى جانب باب العشة, وكانت تعطيه ظهرها، وهي تحاول إصلاح النارجيلة ...

لم يعبأ بها ذلك الفتى الصغير، بل حاول أن يتابع نومه، في ذلك الليل الطويل، وهو مع ذلك يستنكر استيقاظ جدته في ذلك الوقت لشرب (النارجيلة الحبيبة على قلبها).

طلع الصبح ... واستيقظ الكل دون استثناء, وعلى الفور قصد (أبوحسن) جدته ليعرب عن استغرابه استيقاظها منتصف الليل لشرب (النارجيلة), وما كان من جدته الحنونة إلا أن أرسلت نظرة عطفٍ تلفها ابتسامة عريضة، وربتت على كتفي حفيدها اليتيم قائلة:
(ياولدي... اذا نمت لا تقعد من النوم إلا الصبح).

لم يفهم أبوحسن المغزى من كلامها بل اكتفى بابتسامة تعبر عن عدم اكتراثه للأمر وواصل يومه بطريقةٍ عادية.

وسرعان ما لاذت الشمس بالمغيب، تاركةً وراءها الحسرة والبرد القارص الذي لا يعرف أدنى درجات الرحمة والعطف.

كانت هذه الليلة أشد برداً وظلمةً، وربما كانت أصوات الكلاب التي ما فتئت تنبح منذ اللحظة الأولى لمغيب الشمس، ربما كانت هذه الأصوات هي التي جعلت منها ليلةً ليلاء لا قمر فيها ولا دفء.

استلقى (أبوحسن) على سريره الخشبي، وربما تدثر بقطعةٍ بالية من (الخياش), التي كان الحصول عليها يعدُ غنيمةً في تلك الفترة.

حاول صاحبنا المتعب أن يهجع في عتمة هذا الليل المظلم، وهو يشعر بأن شيئاً ما سيقع له ...
فالمنظر الذي شاهده البارحة لا يزال يرتسم في مخيلته، وصوت النارجيلة الذي سمعه من جدته لا يزال صداهُ يتردد في أذنيه.

لحظاتٌ مرت هوّمت فيها عيناهُ المتعبتان.... بعدما أخذ الدفء يسري في أجزاء جسمه المنهكة من شدة البرد وقساوة الحياة....

وفجأة...
الصوت المألوف يملأ أرجاء (العشة) الناعسة....
هو نفسه الصوت الذي سمعه البارحة... ونفسه الصوت الذي تعود أن يسمعه من جدته في حوارها الحبيب مع نارجيلتها المعمرة.

فتح (أبوحسن) عينيه بتثاقل شديد, فهو لم يكد يصدق أنهما أبحرتا في عالمٍ آخر, عالم الأحلام الصغيرة التي يحب معانقتها.

نظر صاحبنا إلى مصدر الصوت... كانت المرأة التي شاهدها من قبل...
بجانب باب (العشة), تتكأ على رجليها وتحاول أن لا تظهر ملامح وجهها بإعطائه ظهرها...
كانت حركاتها بطيئةً ومخيفة... ولا يظهر من جسمها إلا شعرها الأبيض, وربما كان بياضه هو مصدر الخوف الذي تملك (أبوحسن)....

أجال صاحبنا بصره في (العشة)... نظر أولاً الى جده الذي كان يغط في نومٍ عميق... وكان فراشه بالقرب من سرير (أبوحسن)... وذهب بنظرةٍ خاطفةٍ أخرى إلى مكان نومِ جدته... هي الأخرى تغط في نومٍ عميق إلى جانب الباب...

أصوات (النارجيلة) أصبحت بمثابة نواقيس الخطر التي ملأ رنينها أرجاء المكان الغارق في الصمت....

أخذ (أبوحسن) يحدّق في تلك العجوز المريبة... لحظاتٌ مرت كأنها عمرٌ كاملٌ من الخوف والرعب.... الى أن حدث ما لم يخطر بباله أبدا.....!!!

ألقت العجوز (النارجيلة) من يدها ونهضت من مكانها واقفةً على رجليها, والأغرب من ذلك أن طولها أخذ في الإزدياد الى أن وصلت إلى سقف (العشة).....

تسارعت دقات قلب ذلك الولد الوحيد في تلك اللحظات القاتلة....

وفجأة...
أدارت العجوز ظهرها الى (أبوحسن) وفي لحظةٍ خاطفة، انقضت عليه كأنها وحشٌ مفترس، تمد له يديها المخيفة، وهي تبتسم ابتسامةً تقشعر لها الأبدان .....
وجهها غائر المعالم... سوى من عيونٍ تتلألأ كأنها جمراتٌ ملتهبة، وأسنان كأنها أسنان ذئبٍ جائع....

انقضت عليه في سرعة البرق...
فما كان من (أبوحسن) إلا أن أطلق صرخةً عالية ... أيقظت جده وجدته من نومهما... ليسقط بعدها من على السرير إلى الأرض وهو يرتجف من شدة الخوف....
كانت تلك العجوز كما يعبر عنها (أبوحسن)، من الجن المؤذية، ولو لم تشمله رحمة الله لكان الآن نسياً منسيا.....

وإلى هذا اليوم يتذكر أبي تلك القصة، ويصفها بأنها أكثر المواقف رعباً بالنسبة إليه طوال حياته...

{منقوله}
******************

برجع اكمل بعدين ما تنسونا من الردود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mobde3on.yoo7.com/index.htm
 
رعب + رعب = يماااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اهلا وسهلا بكم في موقع الفراشة الزهرية  :: قسم الرعب الرئيسي :: قصص الرعب المخيفة-
انتقل الى: