وعجباً …!
ربما هو دافع عن شعبه … ولكن .. ولكن !
لقد حارب ربه … لقد سبه … لقد شتمه !
أخي ربما من الأفضل لك أن تقرأ أشعاره قبل أن تودعه بألم على رحيله
قوله بأنَّ الله خلق الإنسان عبثاً:
قال في مقطوعة بعنوان : عن الصمود : (إنا خُلقنا غلطة, في غفلةٍ من الزمان) ديوان محمود درويش ص42 دار العودة ببيروت , الطبعة الثانية عشر 1987م .
# وصفه لله تعالى بالتعرِّي :
قال في ديوانه ص398 في مقطوعة بعنوان : مزامير : (نرسم القدس : إله يتعرَّى فوق خطٍّ داكن الخضرة) .
# السخرية والاستهزاء والاستخفاف بالله تعالى :
قال في ديوانه ص24 في مقطوعة بعنوان: الموت في الغابة: (نامي فعينُ الله نائمة عنا)
======================
من الواضح للغاية كما الشمس في كبد السماء
أن محمود درويش شيوعي وسبق أن أنضم لحركات شيوعية أسرائيلية
وله حبيبية يهودية اسمها ريتا أقسم يا أخي أنه في احد اشعاره يدعو الناس لعبادتها
وهو أيضاً يعبدها
# دعوته لعبودية معشوقته ريتا اليهودية :
فيقول : ( بين ريتا وعيوني بندقية, والذي يعرف ريتا ينحني ويُصلِّي لإله في العيون العسلية) ديوان محمود درويش ص192 .
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
وحسبي الله ونعم الوكيل
رحم الله تعالى شاعر العروبة